40 مليوناً مقابل مزهرية ! - نجد الاخبارية

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف
لم تعد الإجازة مهرباً من هموم العمل، فمنصات التواصل الرقمية جعلت من الهاتف الذكي مكتباً متنقلاً يلاحقك بأعمالك أينما ذهبت ! ***

خلال يومين، تتابعت رسائل البنوك بشأن تعديل سياساتها دون توضيح تلك التعديلات، مجرد رسالة جوال مختصرة تُشعر العميل بحدوث تغييرات وببدء سريانها خلال أيام قليلة، وكنت أرجو أن يلزم البنك المركزي البنوك بتضمين رسائلهم جداول توضح التعديلات، فمن الصعب على العميل قراءة صفحات السياسات الكاملة واستنتاج التغييرات !

نقلت ملاحظتي للصديق مطلق البقمي، رئيس تحرير صحيفة «مال» الاقتصادية، فأرسل لي جدولاً مقارناً بالتعديلات كانت قد نشرته صحيفته الرقمية، مما سهّل علي معرفتها. وهذا دور مقدر للصحافة الجيدة، لكنه لا يعفي البنوك من واجب توضيح التعديلات لعملائها، وعدم تركهم حائرين وسط كومة الحروف الصغيرة !

يعفي البنك المركزي من عتبي أن غالبية التعديلات كانت لصالح العملاء، فشكراً !

***

قطار الشرق الأوسط الجديد ماضٍ في طريقه، فإن لم تكن أحد ركابه، فستمزقك عجلاته !

***

ما لم تربطك معرفة أو صداقة بأحد العاملين في صيانة وكالات السيارات، فإن صديقك الوحيد هو المعاناة !

***

أخبار المخالصات والتعاقدات في أندية كرة القدم عنوان للهدر المالي؛ فإلى جانب المبالغة في قيمة العقود مقارنة بالدوريات الأخرى، قليلون هم المحترفون الأجانب الذين استكملوا مدة عقودهم. إذا كنتم ستسرحونهم بعد سنة، فلماذا تتعاقدون معهم لعدة سنوات ؟!

***

40 مليون ريال ثمن كرسي الرئاسة في أندية الصندوق، ما لم يكن الهدف إبعاد بعض المرشحين غير المؤهلين، فمن سيقبل بدفع 40 مليوناً مقابل منصب لا يهش ولا ينش ؟!

أخبار ذات صلة

 

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق