بعد انقطاع دام 15 عاماً عن إصدار الألبومات الغنائية الكاملة، عاد الفنان الإماراتي حسين الجسمي، بألبوم جديد يضم 12 أغنية متنوعة الأساليب.
الألبوم جاء تتويجاً لمرحلة من النضج الفني، وجاءت أغانيه باللهجة الخليجية والعربية الفصحى والمصرية، لتغطي طيفاً واسعاً من الأذواق.
تعاون الجسمي في هذا المشروع مع عدد من أبرز الشعراء والملحنين في المنطقة، بينهم علي الخوار، وسعود بن عبدالله، وفايز السعيد.
تم تسجيل الأغاني في استوديوهات احترافية بدبي ولندن، مع استخدام تقنيات صوتية حديثة، ما أعطى العمل جودة إنتاجية عالية.
الألبوم سيُطلق رسمياً في أغسطس 2025، مترافقاً مع فيديو كليب مصور للأغنية الأولى، وسط تفاعل كبير على وسائل التواصل الاجتماعي.
الجمهور استقبل الإعلان بحفاوة، وتوقعات عالية بتحقيق الألبوم صدى واسعاً، خصوصاً مع قلة الإنتاجات الكاملة أخيراً، وغياب الجسمي الطويل عن سوق الألبومات.
أخبار ذات صلة
0 تعليق