في مشهد إنساني نادر، فضّل عدّاء معروف مشاعر الأبوة على لحظة المجد، عندما تخلى طواعية عن الفوز بالمركز الأول في أحد الماراثونات الكبرى، ليقضي لحظة مؤثرة مع ابنته الصغيرة.
وبدلًا من الإسراع نحو خط النهاية، أبطأ خطواته وتوقف ليمسك بيدها ويشاركها فرحة اللقاء، مظهرًا أن السعادة العائلية قد تكون أثمن من أي ميدالية ذهبية.
تصرّفه العفوي أثار إعجاب الجماهير والمشاهدين، وانتشر الفيديو على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث اعتبره كثيرون رمزًا للتوازن بين الطموح الإنساني والمشاعر العائلية.
وفي تصريحات لاحقة، قال العداء: “الفوز الحقيقي هو أن أكون حاضرًا لابنتي، لم أندم لحظة، لأنها ابتسَمَت لي كأنني بطلها الأول والأخير”.
" title="عداء شهير.. ضحى بالمركز الاول في الماراثون عشان يبسط بنته" frameborder="0">
0 تعليق