الجمعة 25/يوليو/2025 - 01:14 ص
أضف للمفضلة
شارك شارك
تحدثت الدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقة المقارن بجامعة الأزهر، عن زوجها الراحل وماذا قدم لها.
سعاد صالح: كنت بقلع زوجي الحذاء.. ولما تدرجت في المناصب ووصلت لعميد الكلية كان فخور بي جدا
وقالت خلال بودكاست السر مع إيمان أبو طالب: كنت بقلع زوجي الحذاء.. ولما تدرجت في المناصب ووصلت لعميد الكلية كان فخور بي جدا ولا يشعر بأي غيرة؛ لأني حسسته إنه له الفضل بعد الله عليا.
وأضافت: كنت بتعامل معاه على إني القليلة وهو الكبير.. وأنا بعيد عنه مكانش بيقول عليا غير الدكتورة، متابعة: ولما كنت بسافر كان بيتصل عليا ويطمن.
وتابعت: وقت الزعل والعصبية كنت بتعامل مع الموقف بهدوء والاعتذار حتى لو غلط، وكان الاعتذار بالحب والحضن.
وأكملت سعاد صالح: بعد مرض زوجي نذرت لله نذر إني أصلي 10 ركعات يوميا لشفائه، وبدأت وهو مريض ومستمرة للآن رغم أنه توفى من 17 سنة وبقرأ على روحه جزء يوميا، متابعة: كنت بقوله يا بابا وهو كان بيقولي يا ماما.
وواصلت: زوجي كان بيدافع عني كتير، وفي واقعة، وهي شيخ في إحدى الزوايا قال لو شاف سعاد صالح هيفرغ فيا الرصاص، لكن زوجي اتصل بالدكتور حمدي زقزوق وزير الأوقاف وقتها، وهو وقتها كلف مدير المديرية وتم ضبط هذا الشخص، وبعدها وزير الداخلية حبيب العدل قرر وضع حراسة عليا لكن رفضت علشان لا يحدث ربكة في البيت.
0 تعليق