أفضل وقت لتناول الأشواغاندا وأضرار الإفراط في الاستخدام - نجد الاخبارية

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

الأحد 20/يوليو/2025 - 01:39 م

أضف للمفضلة

شارك شارك

تعرف الأشواغاندا بفوائدها الصحية، فهي تساهم في تخفيف التوتر، وتنظيم النوم، وحتى موازنة مستويات السكر في الدم، ورغم أن الأشواغاندا تؤخذ غالبًا على شكل كبسولات، إلا أنه يمكن تناولها في أي وقت من اليوم، والأشواغاندا المعروفة أيضًا باسم الجينسنغ الهندي، نبات صغير ومتواضع، شجيرة دائمة الخضرة، تشغل مكانة بالغة الأهمية في الطب الأيورفيدي، ورغم فوائدها الصحية الهائلة، من المهم بنفس القدر معرفة أفضل وقت لتناول الأشواغاندا لتحقيق أقصى استفادة.

ما هي فوائد تناول الاشواغاندا ؟

ووفقًا لما نشر في تايمز ناو، بينما يساعد تناول الأشواغاندا كمكمل غذائي على تخفيف القلق، وتحسين النوم، وخفض مستويات التوتر، فإنه يُساعد أيضًا على خفض وتنظيم مستويات السكر في الدم، يكثر الناس من تناول الأشواغاندا لخصائصها المكيفة، والتي يعتقد أنها تساعد على تنظيم استجابة الجسم الطبيعية للتوتر، وتتوفر الأشواغاندا على شكل أقراص أو كبسولات أو مسحوق، كما يتوفر أيضًا كزيت أو كريم، بالإضافة إلى منتجات تجميلية أخرى.

ما هو الوقت المثالي لتناول الاشواغاندا؟

وبحسب خبراء الصحة، مع إمكانية تناول هذا المكمل الغذائي في أي وقت، إلا أن فعاليته تعتمد كليًا على أهدافك ومدى تحملك له، لذا يمكن تناوله صباحًا أو مساءً، على عكس العديد من المكملات والأدوية الأخرى، لا تظهر فوائد الأشواغاندا فورًا، بل يستغرق الأمر وقتًا طويلًا، حتى أيامًا أو أسابيع، قبل أن تبدأ بملاحظة آثاره.

ةمع ذلك، يعتقد الخبراء أنه إذا كنت تتناول الأشواغاندا كجزء من نظامك الغذائي المكمل للصحة العامة، فيجب تناولها صباحًا مع أي فيتامينات أو مكملات غذائية أخرى، كما أن تناول الأشواغاندا على معدة فارغة قد يسبب بعض الانزعاج في المعدة، لذا يُنصح بتناولها بعد الإفطار أو بعد تناول وجبة خفيفة، كما يمكن إضافتها إلى العصائر أو أي مشروب آخر.

الآثار الجانبية للإفراط في تناول الاشواغاندا  

  • إسهال
  • القيء والغثيان
  • تلف الكبد
  • تؤثر على توازن الغدة الدرقية
  • تغيرات في الهرمونات الجنسية
  • مخاطر الحمل

 

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق